كل يوم، وفي كل بلد، يعاني الفتيات والفتيان من العنف ويشهدون عليه. والعنف ضد الأطفال يخترق الحدود الثقافية والطبقية والتعليمية وحدود الدخل والأصل الإثني، ويحدث في سياقات مختلفة كثيرة. وبعضه مسموح به بموجب القوانين الوطنية وقد يكون متأصلا في الممارسات الثقافية والاقتصادية والاجتماعية. ويسفر العنف عن آثار مدمرة تلحق صحة الأطفال ورفاههم. تجدون تفصيلا أوفى على الصفحة الانكليزية الموارزية.