Publications

21 March 2019

كما أُبرز في هذه الدراسة الاستقصائية العالمية، فإن العنف ضد الفتيات والفتيان يتجاوز حدود السن والعرق والثقافة والثروة والجغرافيا. وهو يحدث في المنازل والشوارع والمدارس وأماكن العمل ومراكز الاحتجاز ومؤسسات رعاية الأطفال. وبالنسبة لعدد لا يحصى من الفتيات والفتيان في جميع أنحاء العالم، فإن الطفولة توصف بكلمة واحدة: الخوف. وتشير استنتاجات التقرير وتوصياته إلى السبيل نحو مستقبل يترعرع فيه الأطفال وهم ينعمون بمستوى جيد من التغذية والصحة والتعليم، وبالقدرة على الصمود، وهم في منأى عن العنف. ونحن مدينون بطفولة خالية من الخوف لكل طفل من أطفالنا.

تنزيل الدراسة الاستقصائية العالمية

النسخة الإسبانية

21 March 2019

إن تكنولوجيات المعلومات والاتصالات آخذة في التطور بوتيرة أسرع من أي وقت مضى، وتؤثر تأثيرا عميقا في المجتمعات في كافة أرجاء العالم. وهي تجلب معها فوائد وفرصا هائلة، وبالأخص من خلال تيسير الوصول إلى الإنترنت. وتبتكر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات سبلا جديدة للتواصل والتعلم وتقديم الخدمات ومزاولة الأعمال التجارية.

وبالنسبة للأطفال والشباب، الذين غالبا ما تكون لديهم مهارة في تسخير إمكانات هذه التكنولوجيات، فإن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والإنترنت تمثل فرصة هامة لتمكينهم وإشراكهم، إذ تتيح لهم وسائل جديدة للابتكار والتواصل والتفاعل الاجتماعي والترفيه والتعلم. والأطفال ليسوا مجرد متلقين سلبيين للمعلومات، بل هم أيضا مشاركون نشطون وأطراف فاعلة في عالم الإنترنت.

تنزيل المنشور

21 March 2019

في عام 2014، احتفل العالم بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لاتفاقية حقوق الطفل. وإذ تكثف الدول الأعضاء في الأمم المتحدة جهودها للتوصل إلى اتفاق بشأن الإطار الإنمائي للجيل المقبل، فإن لدينا فرصة ذهبية للتصدي للعنف ضد الأطفال. وفي المشاورات التي عُقدت مؤخرا في مختلف أنحاء العالم بهدف المساعدة في بلورة خطة ما بعد عام 2015، اعتُرف بأن العنف يشكّل انتهاكا لحقوق الإنسان وعائقا رئيسيا أما التقدم المحرز صوب تحقيق الأهداف المتعلقة بالتعليم والصحة والأهداف الإنمائية الأخرى. وشدّدت الجهات المعنية على أن الأطفال معرضون بوجه خاص للفقر والعنف، وبعثت برسالة واضحة، مفادها أنه يجب إنهاء العنف!

تنزيل المنشور

21 March 2019

غالبا ما تواجه الفتيات عقبات كبيرة في الوصول إلى العدالة، سواء كنّ من ضحايا الجريمة أو الشهود أو الجناة المزعومين. وفي معظم الأحيان، تكون التشريعات والإجراءات الجنائية والإدارية والمدنية غير كافية لصون حقوقهن، مع عدم وجود أو سوء تنفيذ السياسات اللازمة لحمايتهن.

وباختصار، فإن الفتيات، بحكم سنهن ونوع جنسهن، يواجهن تحديا مزدوجا عند الاحتكاك بنظم العدالة الجنائية، وهو تحدي متجذر في المواقف والتصورات التمييزية التي لا تزال قائمة في المجتمعات في جميع أنحاء العالم.

تنزيل المنشور

21 March 2019

إن العنف المسلح في المجتمع يمس بحقوق الطفل، وهو مرتبط بمخاطر جسيمة على نمائهم وسلامتهم، إذ يعرّض الأطفال للإصابة والإعاقة والصدمات النفسية والاستغلال واليتم والسجن، بل وحتى القتل في بعض الأحيان. وللعيش في مجتمع متضرر من العنف المسلح عواقب على الأطفال المستهدفين، شأنهم في ذلك شأن أولئك الذين يشهدون هذا العنف أو يشعرون بأنهم مهددون في بيئة كهذه. والعنف المسلح يخل بالوئام الاجتماعي والحياة الأسرية، ويسبب الانقطاع عن الدراسة، ويضعف الرعاية الصحية، ويقوض التنمية الاقتصادية، ويولّد الخوف الذي يحدّ بدوره من قدرة الأطفال على التحرك بحرية والمشاركة في حياة مجتمعاتهم والتمتع بالطفولة والنمو ليصبحوا مواطنين متمكنين.

تنزل المنشور

النسخة الإسبانية

21 March 2019

يؤثر تسلط الأقران، بما في ذلك التسلط عبر الإنترنت، على نسبة كبيرة من الأطفال في مختلف مراحل النماء، وغالبا ما يلحق ضررا جسيما بصحتهم البدنية والنفسية وبأدائهم المدرسي. وقد يعاني الضحايا من اضطرابات في النوم وحالات صداع وآلام في المعدة وفقدان الشهية للأكل والإرهاق، فضلا عن مشاعر التقدير المتدني للذات والقلق والاكتئاب والعار، وقد تراودهم أحيانا رغبة في الانتحار؛ وقد تلازمهم هذه الندبات النفسية والعاطفية حتى مرحلة البلوغ.

إن تسلط الأقران يمثل شاغلا رئيسيا بالنسبة للأطفال. بل إنه واحد من أكثر الأسباب التي تدفع بالأطفال إلى الاتصال بخط اتصال هاتفي طلباً للمساعدة. فقد أصبح هذا الموضوع يحتل مركز الصدارة في الاستقصاءات التي تجري بمشاركة أطفال المدارس ويثير اهتماما خاصا عند إجراء استطلاعات لرأي الشباب بشأنه عبر وسائط التواصل الاجتماعي.

تنزيل المنشور

النسخة الإسبانية

النسخة الفرنسية

21 March 2019

يتمحور هذا الكتاب حول ما ينبغي فعله لإنهاء العنف ضد الأطفال، وما الذي يعنيه ذلك، وما الفائدة منه. وهو احتفاء بالطفولة وبيان يدعو لعالم يترعرع فيه الأطفال بكرامة وهم متحررون من العنف.

ويتضمن الكتاب مجموعة من الشهادات الملهمة من أناس سخّروا مواهبهم ووقتهم لتقريبنا من عالم خال من العنف لصالح جميع الأطفال. وقد أسهم فيه أناس متميزون من مختلف الأعمار والخلفيات، بمن فيهم القائد الحكيم والمدافع عن حقوق الطفل والأكاديمي والفنان، وكلهم برهنوا عن التزام راسخ ببناء عالم أفضل للأطفال.

ونحن على ثقة بأنكم ستجدون ما يلهمكم في القصص الشخصية والإنجازات المهنية والأحلام والإبداعات الواردة في هذا الكتاب. ومع انطلاق العد التنازلي حتى عام 2030، فإن لكل شخص دور يضطلع به. إن الأطفال يريدون الاعتماد عليكم! وكل مواطن من مواطني العالم يمكنه أن يصبح عاملا من عوامل التغيير. ويمكن لذلك أن يلهم الآخرين لإحداث التغيير الذي نحتاج إليه.

تنزيل المنشور

21 March 2019

إن إنهاء العنف في حياة الأطفال والاستثمار في مرحلة الطفولة المبكرة مسألة تتعلق بحقوق الطفل أولا وقبل كل شيء، وهو أمر تدعمه الأدلة العلمية التي تبيّن مدى أهمية خلو الطفولة المبكرة من العنف، ذلك أن 000 1 يوم الأولى من حياة الطفل تشكّل أساس نمائه ككل في المستقبل. والعنف في مرحلة الطفولة المبكرة تجربة تسبب الإجهاد والألم للطفل على المدى القريب، ويُحتمل كذلك أن تكون لها عواقب على المديين المتوسط والبعيد. فالإمكانات البدنية والفكرية والاجتماعية - الوجدانية المثلى للطفل متوقفة على تلقيه رعاية ملؤها الحب وتنشئته في بيئة سليمة منذ البداية.

وتبيّن البحوث العلمية أن الإجهاد في مرحلة الطفولة المبكرة، بما في ذلك التعرض للعنف، مضر بنماء الأطفال وصحتهم وتعليمهم، ويخلّف آثارا سلبية على صحتهم العقلية والنفسية على المدى البعيد. وقد زاد تقدم علم الأعصاب في فهمنا لكيفية تأثير التعرض للعنف على نمو دماغ الطفل في المراحل الأولى. ويمكن للعنف أن يغيّر بنية ووظيفة الدماغ في طور النمو، وهو ما يمكن أن يؤثر على القدرة على اكتساب المهارات اللغوية وأداء الوظائف الإدراكية، مما يسفر عن حالات عجز في الكفاءات الاجتماعية والعاطفية ويولّد الشعور بالخوف والقلق والاكتئاب، واحتمال إيذاء النفس واتباع سلوك عدواني.

تنزيل المنشور

النسخة الإسبانية

21 March 2019

يعرض التقرير المتعلق بالقطاع الخاص ومنع العنف ضد الأطفال في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي مجموعة دراسات حالات إفرادية توضح كيف أن الإجراءات التي تتخذها المؤسسات التجارية في مختلف أنحاء المنطقة تساعد على تأمين حماية الأطفال من العنف، مع الإشارة أيضا إلى سياق العنف ضد الأطفال والمراهقين المثير للقلق في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.

ويشكّل هذا المنشور المشترك إسهاما رئيسيا في إعمال حقوق الطفل وتنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030، التي تتضمن رؤية طموحة لعالم يستثمر في أطفاله ويكفل تحررهم من العنف والإيذاء والاستغلال. ويشدد هذا التقرير على الدور الحاسم الذي يقوم به القطاع الخاص في هذا النموذج الإنمائي الجديد.

تنزيل المنشور

النسخة الإسبانية

05 March 2019

En vue de progresser dans l’application des recommandations figurant dans l’Étude des Nations Unies sur la violence contre les enfants, il est essentiel de collaborer avec les institutions et organisations régionales.
Au cours des dernières années, des progrès considérables ont été réalisés à cet égard, grâce à l’institutionnalisation croissante des structures de gouvernance régionale et au développement d’initiatives régionales. De grandes institutions et organisations régionales se sont ainsi engagées à protéger les enfants contre la violence, notamment l’Organisation de la coopération islamique, la Ligue des États arabes, l’Initiative sud-asiatique visant à mettre fin aux violences faites aux enfants, la Commission de l’ASEAN pour la protection et la promotion des droits de la femme et de l’enfant, la Commission permanente du MERCOSUR chargée de l’initiative Nin@sur, le Conseil de l’Europe, l’Union européenne, l’Union africaine, le Comité africain d’experts sur les droits et le bien-être de l’enfant et des États de la région de l’Asie et du Pacifique.

Télécharger la publication